| محتاجه منكم فتوى شخصيه لى | |
|
+6freepostman ناصر الاسلام noha malak مى Admin 10 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| |
| |
مى
عدد الرسائل : 143 العمر : 36 العمل/الترفيه : طالبة المزاج : هوايتى القراءة و موهبتى الرسم تاريخ التسجيل : 21/07/2008
| |
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| |
| |
malak
عدد الرسائل : 156 العمر : 46 العمل/الترفيه : ربة منزل المزاج : متابعة المنتديات الاسلامية تاريخ التسجيل : 21/07/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الخميس أغسطس 07, 2008 2:14 pm | |
| :بسمله؟: ربنا يفرج همك وهم كل مؤمن مكروب يارب وأنا مع أختى مى فى رأيها حاولى تنسى وتسامحى ولكى الاجر والثواب أنشاء اللة | |
|
| |
noha
عدد الرسائل : 44 العمر : 39 العمل/الترفيه : طالبة دراسات عليا المزاج : متقلبة تاريخ التسجيل : 07/07/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الخميس أغسطس 07, 2008 2:40 pm | |
| السلام عليكم اختي الغالية كنت ذات يوما اسمع شريطديني لا اتذكر لمين بس غالبا كان للمحمود المصري علي ما اعتقد قال فيه حاجة حلوة اقوي قال لما تشوف شخص انت عارف انه بيذكرك بالسوء في غيابك تذكر شيء واحد ان هذا الشخص يذيد من حسناتك وفي هذه الحالة هتلقي نفسك بتعمله كويس جدا و بتحبه لانه بطريقته دة بيفيدك بحسنات اتمني اكون اوضح وجهه نظري ياريب تكوني فهمتي اقصدي فرج الله كربك و كرب كل مسلم و مسلمة اللهم امين | |
|
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| |
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| |
| |
ناصر الاسلام
عدد الرسائل : 50 العمر : 41 العمل/الترفيه : طالب علم المزاج : طالب علم تاريخ التسجيل : 23/07/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الخميس أغسطس 14, 2008 4:29 am | |
| اختى المسلمة التقية العفيفة جزاك الله كل خير على هذا القلب الذى يخاف الله واتمنى من كل فتاة ان تخاف الله فى السر والعلن فهذا تاج كل فتاة واريد ان ارد على ماتقولين بكلمات من كتاب الله لعلى اهون عليكى بما انت فية ندب الله عباده إلى العفو فقال: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف:199]. وقال تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134]. إن الرحمة في قلب العبد تجعله يعفو عمَّن أساء إليه أو ظلمه، ولا يوقع به العقوبة عند القدرة عليه، وإذا فعل العبد ذلك كان أهلاً لعفو الله عنه. يقول الله تعالى: {وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النور:22]. وقد نزلت هذه الآية عندما حلف أبو بكر رضي الله عنه ألا ينفق على مِسْطَح لأنه من الذين اشتركوا في إشاعة خبر الإفك عن عائشة رضي الله عنها، وقد كان الحلف عقوبة من الصديق لمسْطَح، فأرشد الله إلى العفو بقوله: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا}. ثم ألمح الله في آخر الآية إلى أن من يعفو عمَّن يسيء إليه فإن الله يعفو عنه: { أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ}. وقد ورد عن الصديق رضي الله عنه أنه قال: "بلغنا أن الله تعالى يأمر مناديًا يوم القيامة فينادي: مَن كان له عند الله شيء فليقم، فيقوم أهل العفو، فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس". الدعوة بالأخلاق الحميدة إن الإسلام يريد من أبنائه أن يكونوا دعاةً للإسلام بأخلاقهم الحميدة من أجل ذلك وجههم إلى العفو حتى عن الكافرين إن أساءوا على المستوى الشخصي : {قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الجاثـية:14]. ولقد كان تعامل المسلمين بهذه الأخلاق السامية مع غير المسلمين سببًا لإسلام كثير منهم، وأسوة المسلمين في هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: "كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبيًا من الأنبياء ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) ". إن تربية الإسلام لأبنائه على هذا المعنى العظيم السامي هي التي جعلت عمر بن الخطاب يقول: "كل أمتي مني في حِلٍّ". ونفس المعنى نستشعره في كلمات ابن مسعود رضي الله عنه حين جلس في السوق يشتري طعامًا، فلما أراد أن يدفع الدراهم وجدها قد سُرقت، فجعل الناس يدعون على من أخذها، فقال عبد الله بن مسعود: "اللهم إن كان حمله على أخذها حاجة فبارك له فيها، وإن كان حملته جراءة على الذنب فاجعله آخر ذنوبه". العفو أولى وإذا كان الإسلام قد قرر حق المظلوم في معاقبة الظالم على السيئة بمثلها وفق مقتضى العدل، فإن العفو والمغفرة من غير تشجيع على الظلم والتمادي فيه أكرم وأرحم. قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} [الشورى: 39 - 43]. فقوله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} يبرز حق المؤمنين في الانتصار لأنفسهم إذا أصابهم البغي، ويضع لجامًا لهذا الانتصار للنفس وهو الحد الذي لا يجوز تجاوزه. ثم يعرض الله مرتبة الإحسان مشجعًا عليها فيقول: { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} ثم يتبع ذلك بإعلان حرمان الظالمين من محبة الله: {إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}. ثم يرجع النص فيعلن حق المظلومين في أن ينتصروا لأنفسهم، ويعلن بشدة استحقاق الظالمين للعقاب في الدنيا، وللعذاب الأليم في الآخرة فيقول: { وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}، ثم لا يدع النص مرتبة العدل هذه تتجه إليها الأنظار بالكلية، بل يدفع مرة ثانية إلى مرتبة الإحسان بالصبر والمغفرة معلنًا أن ذلك من عزم الأمور: {وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ}. وهكذا جاءت هذه الصفة في النص معروضة عرضًا متشابكًا متداخلاً، فيه إبداع بياني عجيب، يلاحظ فيه متابعة خلجات النفس، باللمسات الرفيقة، والتوجيهات الرقيقة، مع مراعاة آلام المجني عليهم، والنظر بعنف وشدة إلى البغاة الظالمين، وإعلان أن من حق المجني عليهم أن ينتصروا لأنفسهم بالحق، ثم العودة لدفعهم برفق إلى الصبر والمغفرة، كل ذلك في ألوان دائرة بين العدل والإحسان. ثم في آيات أخرى يبين القرآن ما لهؤلاء العافين عن الناس من الأجر: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران: 133، 134]. العفو دليل كرم النفس إن الذي يجود بالعفو عبدٌ كرمت عليه نفسه، وعلت همته وعظم حلمه وصبره، قال معاوية رضي الله عنه: "عليكم بالحلم والاحتمال حتى تمكنكم الفرصة، فإذا أمكنتكم فعليكم بالصفح والإفضال". ولما أُتي عبد الملك بن مروان بأسارى ابن الأشعث في وقت الفتنة قال عبد الملك لرجاء بن حيوة: ماذا ترى؟ قال: إن الله تعالى قد أعطاك ما تحب من الظفر فأعط الله ما يحب من العفو، فعفا عنهم. إن العفو هو خلق الأقوياء الذين إذا قدروا وأمكنهم الله ممن أساء إليهم عفوا. قال الإمام البخاري رحمه الله: باب الانتصار من الظالم لقوله تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ} قال إبراهيم النخعي: كانوا يكرهون أن يستذلوا فإذا قدروا عفوا. العفو يورث صاحبه العزة ولأن بعض الناس قد يزهد في العفو لظنه أنه يورثه الذلة والمهانة فقد أتى النص القاطع يبين أن العفو يرفع صاحبه ويكون سبب عزته. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" [رواه مسلم]. وأولى الناس بعفوك الضعفاء من الزوجات والأولاد والخدم ومن على شاكلتهم، ولهذا لما بيَّن الله أن من الأزواج والأولاد من يكون فتنة قال: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التغابن:14]. فالإنسان من عادته أن يكون البادئ بالإحسان لزوجه وأولاده، فإذا وجد فيهم إساءة آلمته جدًّا فلربما اشتد غضبه وصعب عليه أن يعفو ويصفح لأنه يعتبر إساءة الأهل حينئذ نوعًا من الجحود ونكران الجميل، لهذا احتاج إلى توجيه إرشاد خاص إليه بأن يعفو ويصفح حتى يستحق من الله المغفرة والعفو والصفح. أما الخدم ومَنْ على شاكلتهم فقد سئل عنهم النبي صلى الله عليه وسلم: كم نعفو عن الخادم؟ فصمت، ثم أعاد عليه الكلام فصمت، فلما كان في الثالثة قال: "اعفوا عنه في كل يوم سبعين مرة" [رواه أبو داود وصححه الألباني]. فيا أخي: إذا ما الذنب وافى باعتذار فقابله بعفو وابتسام اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة، والحمد لله رب العالمين .
عدل سابقا من قبل ناصر الاسلام في الخميس أغسطس 14, 2008 6:14 am عدل 1 مرات | |
|
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الخميس أغسطس 14, 2008 4:44 am | |
| | |
|
| |
freepostman
عدد الرسائل : 4 العمر : 43 العمل/الترفيه : همى المزاج : مستغرب تاريخ التسجيل : 23/07/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الأربعاء أغسطس 20, 2008 7:15 am | |
| بسمك اللهم وبحمدك
أردت أن أداخلكم برأييى إن كان مهماً
حسب ما فهمت من الموضوع أن الأساءة حدثت بالسر
وأنها وصلت اليك من مصدر موثوق أو لا
أولاً أحب أذكر بقول الله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6))
الأجدر والأحرى أن يتم التأكد من صاحب الشأن
فلربما يشرح وجهة نظره أو يوضح ما كان يقصده هذا إن كان فعلا قد أساء
ولربما من أوصل الوشايه عرضها بأسلوب مختلف بدون أن يقصد أو بقصد
ربما ... وربما ...وربما
عموما فى جميع الحالات بلا إستثناء مهما كانت نية من أوصل الإساءة كان الأحرى أن يحتفظ بها لنفسه
إن كان فعلا يحبك فهو يعلم كل العلم ان من أساء هو عزيز عليك وأنه بذلك يفرق بينكما ويدق العصا
وإن ثبتت الإساءة بشكل مقصود ومتعمد وجحود
فهنا يتم الحكم فى أمره فإما أن تظل العلاقه سطحيه
وأما أن تغفر وتصفح والصلح خير كما تفضل أخوانى وسبقونى بالذكر
وأنا أستنكر أن يظل الزعل حبيس الأضلاع لانه يولد الأحقاد فى خليه من المجتمع
وبالتالى المجتمع ككل
نسأل الله العفو والعافيه
والمعافاة الدائمة فى الدنيا والأخرة | |
|
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| |
| |
هلال محمد
عدد الرسائل : 135 العمر : 46 تاريخ التسجيل : 14/07/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الخميس أغسطس 28, 2008 5:44 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى فالله --لكى ترتاحى ويهدىء بالك ويطمئن قلبك العامر دائما بأيمانك بالله عز وجل لابد من المواجهه هى السبيل الوحيد للراحه النفسيه التى تريديها ومن ثما ابحسى عن سبب واحد لكى تسامحيه على ما اقترفه فى حقك ولا بد ان يعلم انكى تعلمى بكل ما قاله وافشاه من اسراروانا متأكد بعد متعرفيه هترتاحى وتسامحيه ---كما نعرفك انكى زو قلب كبير وعقل حكيم دمتم فى طاعت الله | |
|
| |
ام اياد مشرف عام
عدد الرسائل : 512 العمر : 39 العمل/الترفيه : حاصله على ليسانس آداب وتربيه المزاج : متزن تاريخ التسجيل : 28/08/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الجمعة أغسطس 29, 2008 2:28 am | |
| انا من رائي فعلا الموااااااااااجهة تواجهيه وتعرفيه انك عرفتى انه غلط وزعلك لانه لو قريب لك فلا يجوز قطع صلة الرحم والعتاب هو احسن حل للموضوع ولازم العتاب ينتهى فى الاخر بالتسامح بينكم وربنا يهدى النفوس | |
|
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| |
| |
الويسي
عدد الرسائل : 56 العمر : 44 العمل/الترفيه : التعارف تاريخ التسجيل : 16/07/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الجمعة أغسطس 29, 2008 12:56 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد الرسائل : 1210 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى الأربعاء سبتمبر 03, 2008 11:09 am | |
| :بسمله؟: ربنا يباركلك اخويا وان شاء الله ربنا يهدينا | |
|
| |
bassem ali
عدد الرسائل : 68 العمر : 40 العمل/الترفيه : فنى ستالايت المزاج : اللهم اجعلنا مسلمين لك تاريخ التسجيل : 16/10/2008
| موضوع: رد: محتاجه منكم فتوى شخصيه لى السبت نوفمبر 08, 2008 10:15 pm | |
| اختاه لتعلمى عظمة الاسلام انظرى ما فعل كفار مكه برسول الله وكانوا من اقاربه ورحمه قبل انتشار الدعوه وماذا فعل الرسول بعد فتح مكه هل ماحدث معكى اعظم ام ما حدث مع رسول الله يقول تعالى (لقد كان لكم فى رسول الله اسوة حسنه لمن كان يرجو الله واليوم الاخر) فنحن يا اختاه لم نتعلم سيرة الرسول لتكون قصه ولكن لناخذ منه على قدر ما نستطيع ان نطبقه فى هذا الواقع لتصلح هذه الدينا واقلك كما يقول اباؤنا الصلح خير | |
|
| |
| محتاجه منكم فتوى شخصيه لى | |
|